[center]السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أبشر أيها المريض:
كتبها:محمد الركبان
دار القاسم .
الحمد لله مـقدر الأقدار، وكاشف الأسفام ودافع الأكدار.. والصلاة والسلام على نبيه المختار، وآله الكرام وصحبه الأخيار.. أما بعد:
فإلى من شاء الله ابتلاءهم بالشدائد والكروب..
وإلى من أراد تمحيصهم بالأسقام علام الغيوب..
فذاك مريض فقد صحته..
وآخر حار في معرفة سقمه وفهم علته..
وثالث خارت قواه وزالت بشاشته..
وهم - مع ذلك - ذاكرون شاكرون، وصابرون محتسبون.. تأملوا قول النبي { عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر، فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له } [رواه مسلم].
فوعوا الخطاب، وأعدوا له محكم الجواب..
فكم من نعمة لو أعطيها العبد كانت داءه، وكم من محروم من نعمة حرمانه شفاؤه.. وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ [البقرة:216].
أخي المريض، شفاك الله وعافاك!
ومن كل سقم وبلاء حماك..
قلب طرفك في هذه العجالة، وجل ببصرك بما فيها من عبارة ومقالة..
فهي وقفات مطعمة بنور الوحي، ومعطرة بعبير الرسالة..
أسأل الله تعالى أن يجعل في ذكرها عزاء، وفي دعائها شفاء، وفي أحكامها غناء.
الوقفة الأولى.. المتاع الزائل
_____________________
الوقفة الثانية.. البلاء عنوان المحبة.
______________________
الوقفة الثالثة.. البلاء طريق الجنة.
______________________
الوقفة الرابعة.. الأجر الجاري..
_____________________
الوقفة الخامسة.. لا بد للعسر من يسر..
_______________________
الوقفة السادسة.. غنيمة المرض..
________________________
الوقفة السابعة.. النعم المغبونة.
________________________
الوقفة الثامنة.. لكل داء دواء..
_______________________
ما ورد من الأدعية والأذكار للمريض
________________________
الوقفة التاسعة.. احذر مزالق الشيطان.
________________________
الوقفة العاشرة.. من أحكام المرضى..
_______________________
ولنا وقفة مع كل واحده منهن بالتفصييييييييل
في حفظ الله
من مواضيع الراضية[b]
أبشر أيها المريض:
كتبها:محمد الركبان
دار القاسم .
الحمد لله مـقدر الأقدار، وكاشف الأسفام ودافع الأكدار.. والصلاة والسلام على نبيه المختار، وآله الكرام وصحبه الأخيار.. أما بعد:
فإلى من شاء الله ابتلاءهم بالشدائد والكروب..
وإلى من أراد تمحيصهم بالأسقام علام الغيوب..
فذاك مريض فقد صحته..
وآخر حار في معرفة سقمه وفهم علته..
وثالث خارت قواه وزالت بشاشته..
وهم - مع ذلك - ذاكرون شاكرون، وصابرون محتسبون.. تأملوا قول النبي { عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر، فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له } [رواه مسلم].
فوعوا الخطاب، وأعدوا له محكم الجواب..
فكم من نعمة لو أعطيها العبد كانت داءه، وكم من محروم من نعمة حرمانه شفاؤه.. وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ [البقرة:216].
أخي المريض، شفاك الله وعافاك!
ومن كل سقم وبلاء حماك..
قلب طرفك في هذه العجالة، وجل ببصرك بما فيها من عبارة ومقالة..
فهي وقفات مطعمة بنور الوحي، ومعطرة بعبير الرسالة..
أسأل الله تعالى أن يجعل في ذكرها عزاء، وفي دعائها شفاء، وفي أحكامها غناء.
الوقفة الأولى.. المتاع الزائل
_____________________
الوقفة الثانية.. البلاء عنوان المحبة.
______________________
الوقفة الثالثة.. البلاء طريق الجنة.
______________________
الوقفة الرابعة.. الأجر الجاري..
_____________________
الوقفة الخامسة.. لا بد للعسر من يسر..
_______________________
الوقفة السادسة.. غنيمة المرض..
________________________
الوقفة السابعة.. النعم المغبونة.
________________________
الوقفة الثامنة.. لكل داء دواء..
_______________________
ما ورد من الأدعية والأذكار للمريض
________________________
الوقفة التاسعة.. احذر مزالق الشيطان.
________________________
الوقفة العاشرة.. من أحكام المرضى..
_______________________
ولنا وقفة مع كل واحده منهن بالتفصييييييييل
في حفظ الله
من مواضيع الراضية[b]