أكد أطباء صينيون أن احتساء كوب واحد من الينسون الدافئ وليس المغلى عقب الاستيقاظ صباحاً يعد أفضل وقاية من الإصابة البشريه من مرض أنفلونزا الخنازير الذي تفشى فى بقاع شتى من العالم، بينما تتعاظم فائدة الينسون بالنسبة لأولئك الذين يتعاملون مع الخنازير تربية أو تجارة أو ذبحاً أو أولئك الذين يعملون فى صناعة إعادة تدوير القمامه.
وأشار الباحثون إلى أن إحتساء الينسون الدافئ يفوق فى فاعليته تناول عقار "تاميفلو" الذى طورته شركة "روش" السويسرية ويستخدم حالياً على نطاق عالمى واسع للوقايه من أنفلونزا الطيور، وذلك لأن أحد المكونات الأساسية المستخدمة فى إنتاج ذلك العقار هو حمض "الشيمكيك" الذى يستخرج من قرن ثمرة "الينسون" ويترك عدة أسابيع ليتخمر.
يذكر أن القارة الآسيوية تعد الموطن الرئيسى لنبات الينسون وتنتشر زراعته فى هونج كونج والصين ويقبل عليه مواطنو آسيا كأحد التوابل الرئيسية التى تكسب أطعمتهم مذاقا خاصا، كما يذكر أن أول حالة إصابة بمرض إنفلونزا الخنازير على مستوى آسيا ظهرت الخميس الماضي فى هونج كونج.
ويحتوي اليانسون على زيت طيار وهو المكون الرئيسي ويحتل مركب الانيثول المركب الرئيسي في الزيت واستراجول وانايس الدهيد وكافيك اسد ومن مشتقاته كلوروجينك اسد، كما يحتوي على فلافوبذرات ومن اهمها ابجنين وزيوت دهنية، فهو يحتوي على زيت طيار 3% مادة انيثول وميثيل شانيكول من الزيت الطيار، وهرمون الاستروجين وزيت ثابت.
وخصائص اليانسون الطبية أنه مهدئ للأعصاب، ومسكن للمغص والسعال، ومنشط للهضم ومدر للبول، ومفيد للولادة ولعملية إدرار اللبن.
ويعتبر اليانسون من الأعشاب الجيدة في اخراج البلغم حيث يؤخذ ملء ملعقة صغيرة إلى ملعقتين وتجرش وتضاف إلى ملء كوب ماء سبق غليه ويترك لمدة ربع ساعة أو نحوها ثم يصفى ويشرب ويؤخذ كوب في الصباح وكوب آخر عند النوم.
ومغلي الينسون مشروباً ساخناً يسكن المغص المعوي عند الرضع والأطفال والكبار كما ينفع في طرد الغازات، ويفيد في نوبات الربو، وبعض أنواع الصداع وضيق التنفس، ومنبه قوي للجهاز الهضمي وفاتح للشهية
وأشار الباحثون إلى أن إحتساء الينسون الدافئ يفوق فى فاعليته تناول عقار "تاميفلو" الذى طورته شركة "روش" السويسرية ويستخدم حالياً على نطاق عالمى واسع للوقايه من أنفلونزا الطيور، وذلك لأن أحد المكونات الأساسية المستخدمة فى إنتاج ذلك العقار هو حمض "الشيمكيك" الذى يستخرج من قرن ثمرة "الينسون" ويترك عدة أسابيع ليتخمر.
يذكر أن القارة الآسيوية تعد الموطن الرئيسى لنبات الينسون وتنتشر زراعته فى هونج كونج والصين ويقبل عليه مواطنو آسيا كأحد التوابل الرئيسية التى تكسب أطعمتهم مذاقا خاصا، كما يذكر أن أول حالة إصابة بمرض إنفلونزا الخنازير على مستوى آسيا ظهرت الخميس الماضي فى هونج كونج.
ويحتوي اليانسون على زيت طيار وهو المكون الرئيسي ويحتل مركب الانيثول المركب الرئيسي في الزيت واستراجول وانايس الدهيد وكافيك اسد ومن مشتقاته كلوروجينك اسد، كما يحتوي على فلافوبذرات ومن اهمها ابجنين وزيوت دهنية، فهو يحتوي على زيت طيار 3% مادة انيثول وميثيل شانيكول من الزيت الطيار، وهرمون الاستروجين وزيت ثابت.
وخصائص اليانسون الطبية أنه مهدئ للأعصاب، ومسكن للمغص والسعال، ومنشط للهضم ومدر للبول، ومفيد للولادة ولعملية إدرار اللبن.
ويعتبر اليانسون من الأعشاب الجيدة في اخراج البلغم حيث يؤخذ ملء ملعقة صغيرة إلى ملعقتين وتجرش وتضاف إلى ملء كوب ماء سبق غليه ويترك لمدة ربع ساعة أو نحوها ثم يصفى ويشرب ويؤخذ كوب في الصباح وكوب آخر عند النوم.
ومغلي الينسون مشروباً ساخناً يسكن المغص المعوي عند الرضع والأطفال والكبار كما ينفع في طرد الغازات، ويفيد في نوبات الربو، وبعض أنواع الصداع وضيق التنفس، ومنبه قوي للجهاز الهضمي وفاتح للشهية